فيما أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن نيته الترشّح لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقرّرة في 2024، إلا أنه لن يُقدم على هذه الخطوة الآن. وقال بايدن في مقابلة أجرتها معه شبكة «إيه بي سي نيوز»: إنّ «نيّتي من البداية الترشّح لولاية ثانية»، مشدداً على أنّه ليس في عجلة من أمره لإعلان ترشّحه. وأضاف: «هناك الكثير من الأمور الأخرى التي نحتاج إلى إنجازها على المدى القصير قبل أن أبدأ حملة انتخابية لولاية ثانية».
وردّاً على سؤال عمّا إذا كان عمره يؤثّر على قراره بالترشّح من عدمه، أجاب بايدن أمس (الجمعة) «كلا. لكن من المشروع أن يثير الناس قضايا تتعلّق بعمري، هذا أمر مشروع تماماً». وأضاف: «كلّ ما يمكنني قوله لهم هو: راقبوني»، في إشارة على ما يبدو إلى حصيلة النصف الأول من عهده.
وكانت السيّدة الأمريكية الأولى جيل بايدن طرحت واحداً من أوضح المؤشرات حتى اللحظة على أن الرئيس بايدن يعتزم الترشح لولاية ثانية، حين قالت في مقابلة مع وكالة «أسوشيتد برس»، إنه لم يتبق شيء «إلى حد بعيد» سوى معرفة توقيت ومكان الإعلان عن هذا الأمر.
وعلى الرغم من أن بايدن قال منذ فترة طويلة إنه يعتزم السعي إلى إعادة انتخابه، إلا أنه لم يعلن ذلك رسمياً بعد فيما يعمل على تبديد الشكوك حول ما إذا كان أكبر سناً من أن يستمر في العمل كرئيس للولايات المتحدة. وسيكون عمر بايدن في نهاية ولايته الثانية 86 عاماً.
وخلص فحص طبّي أجري الأسبوع الماضي إلى أنّه يتمتّع بصحّة جيّدة وبالنشاط وأنه قادر على أداء واجباته.
ورجح مساعدو بايدن أن يصدر إعلان الترشح في شهر أبريل القادم، بعد انتهاء الربع الأول من فترة جمع التبرعات، وهو التوقيت الذي أطلق فيه الرئيس السابق باراك أوباما رسمياً حملة إعادة انتخابه.
وردّاً على سؤال عمّا إذا كان عمره يؤثّر على قراره بالترشّح من عدمه، أجاب بايدن أمس (الجمعة) «كلا. لكن من المشروع أن يثير الناس قضايا تتعلّق بعمري، هذا أمر مشروع تماماً». وأضاف: «كلّ ما يمكنني قوله لهم هو: راقبوني»، في إشارة على ما يبدو إلى حصيلة النصف الأول من عهده.
وكانت السيّدة الأمريكية الأولى جيل بايدن طرحت واحداً من أوضح المؤشرات حتى اللحظة على أن الرئيس بايدن يعتزم الترشح لولاية ثانية، حين قالت في مقابلة مع وكالة «أسوشيتد برس»، إنه لم يتبق شيء «إلى حد بعيد» سوى معرفة توقيت ومكان الإعلان عن هذا الأمر.
وعلى الرغم من أن بايدن قال منذ فترة طويلة إنه يعتزم السعي إلى إعادة انتخابه، إلا أنه لم يعلن ذلك رسمياً بعد فيما يعمل على تبديد الشكوك حول ما إذا كان أكبر سناً من أن يستمر في العمل كرئيس للولايات المتحدة. وسيكون عمر بايدن في نهاية ولايته الثانية 86 عاماً.
وخلص فحص طبّي أجري الأسبوع الماضي إلى أنّه يتمتّع بصحّة جيّدة وبالنشاط وأنه قادر على أداء واجباته.
ورجح مساعدو بايدن أن يصدر إعلان الترشح في شهر أبريل القادم، بعد انتهاء الربع الأول من فترة جمع التبرعات، وهو التوقيت الذي أطلق فيه الرئيس السابق باراك أوباما رسمياً حملة إعادة انتخابه.